رفض تجمع يضم هيئات حقوقية بالمغرب استعمال أو ترويج أي منتوج للكيان الصهيوني، بغرض مواجهة أزمة فيروس “كورونا” المستجد.
بيان مشترك صادر عن الشبكة الديمقراطية المغربية للتضامن مع الشعوب، حركة “ب د س” المغرب والائتلاف المغربي لهيآت حقوق الإنسان، توصل “الأول” بنصه، أعربوا فيه عن رفضهم التام لإعلان السلطات المغربية، التزود ببرنامج رقمي لتتبع الأشخاص عبر الهواتف الذكية لمعرفة ما إذا اقتربوا أو لامسوا أشخاصا مصابين بفيروس “كورونا” المستجد.
وتابع البلاغ: “ولأن من بين التقنيات المقترحة للاستعمال توجد تقنية “Hamagen” المنتجة من طرف الكيان الصهيوني الغاصب، فإننا نرفض استعمالها ببلادنا وندعو الدولة المغربية لسحبها من لائحة التقنيات المقترحة مؤكدين على اعتبار التطبيع مع العدو الصهيوني في أي مجال من المجالات جريمة يجب سن قانون بخصوصها في بلادنا”.
بعد إقالة العامل.. فيدرالية اليسار: تمارة تحولت إلى بؤرة للفساد والنهب والاغتناء غير المشروع لبعض رجال السلطة والنافذين
قالت فيدرالية اليسار الديمقراطي، إن تمارة تعرف وضعا اجتماعيا وصفته بـ “المقلق”…