تدهور الوضعية الوبائية في الجارة الشرقية الجزائر، أدى إلى ارتفاع متزايد في عدد الوفايات نظراً للنقص الحادّ الذي تعرفه مادة الأوكسيجين، مما جعل الوضع يزداد سوءاً بالرغم من كل المحاولات الحكومية التي تبقى محدودة.
وأدى الانتشار الكبير لفيروس “كورونا” في الجزائر إلى نفاد مادة الأوكسجين في عدد من الولايات وارتفاع عدد الوفيات، ودفعت هذا الوضعية الطواقم الطبية في البلاد للتهافت من أجل الحصول على أسطوانات الأوكسجين لإنقاذ المصابين بالفيروس.
وكانت السلطات الجزائرية قد أعلنت إجراءات وقائية لمواجهة الموجة الثالثة للوباء كفرض حظر تجول ليلي في 35 ولاية بينها الجزائر العاصمة وتعليق الصلاة في المساجد وتحويل بعض الفنادق إلى مستشفيات.
ولكن بالرغم من كل هذه الإجراءات فإن الوضع قابل للتفاقم في الأيام المقبلة، بسبب تزايد عدد المصابين، وضعف حملة التلقيح في البلاد.
كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة
أكدت وكالة الصحة العامة الكندية، أمس الجمعة، رصد أول حالة إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري…