علم “الأول” من مصادر مطلعة أن عددا من المشاريع التنموية، وأساس المرتبطة بالتنمية البشرية، والتي كان عدد من العمال والولاة، يرفضون إنجازها في المواعيد المحددة سالفا لها، قد تم التسريع بإخراجها مع حراك الريف وما تلاه من احتجاجات وطنية.
وأضافت المصادر أن هذا بدا واضحا بجلاء في عدد من الجماعات والمقاطعات التي يشرف عليها حزب العدالة والتنمية، بجهة الدار البيضاء. متسائلة: “لا نعتقد أن السلطات المحلية والجهوية قد تفهمت أخيرا أن المتضرر الأول من أشكال “البلوكاج” هذه هو المواطن وليس هذا الحزب أو ذاك، ولكن يبدو أن هناك أوامر عليا عجلت بإخراج هذه المشاريع بعد الضغط الشعبي”.
فهل يمكن القول إن حزب العدالة والتنمية مثلما استفاذ من “حركة 20 فبراير” في 2011 للوصول إلى رئاسة الحكومة، ها هو يستفيد من حراك الريف؟
عاجل.. مجلس النواب يصادق بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2019
صادق مجلس النواب في جلسة عمومية، اليوم الجمعة، بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2019…