طالب المؤرخ المعطي مونجيب “القوى التي لها رصيد شعبي مثل فدرالية اليسار الديمقراطي وحزب العدالة والتنمية بالعمل على التقارب والتنسيق فيما بينها، مع الحرص على تجاوز الاختلافات الإيديولوجية والسياسية، حتى يكون هناك توازٍ، على الأقل، مع قوى التحكم التي تسيطر على المغرب منذ الاستقلال، مع التركيز على قضية الديمقراطية، للمرور إلى حكم ديمقراطي برلماني”.
وحول رفض فدرالية اليسار أي تنسيق أو تقارب مع “البيجيدي” أجاب منجب قائلا: “لماذا المخزن يجمع كل النقائض الإيديولوجية.. يجمع السلفي محمد الفزازي مع الشيوعي نبيل بنعبد الله، والسلفي عبد الباري الزمزمي وغيرهم”. مضيفاً ” على كل القوى المناضلة من أجل التغيير الديمقراطي أن تتكتل على أرضية دفتر للتحملات يكون أساسه الاتجاه نحو الديمقراطية”.
انتهاء “أزمة” إضراب المحامين.. فرضوا على وهبي “التنازل” في مجموعة من النقط وهذه أهم الاتفاقات
أعلن مكتب جمعية هيئات المحامين بالمغرب رسمياً، أمس الاثنين، إنهاء مقاطعة الجلسات في مختلف …