الي المغرب، التي ربطت ، أمس الاثنين، بين مدينتي طانطان والعيون، على مسافة 316 كلم.
وأنهى لوب ومساعده البلجيكي فابيان لوركوين (برودرايف هنتر) المرحلة في زمن قدره ساعتين و 56 دقيقة و 54 ثانية، متقدما ب 10 دقائق و15 ثانية على الأرجنتيني أورلاندو تيرانوفا ومساعده الإسباني أليكس هارو برافو (برودرايف هنتر)، و18 دقيقة و8 ثوان على الفرنسي جيرلين شيشيريت ومواطنه أليكس وينوك (برودرايف هنتر).
وفي فئة الدراجات النارية، عاد المركز الأول للفرنسي أدريان فان بيفرين (هوندا 450) بعد أن قطع مسافة السباق في زمن قدره 3 ساعات و 18 دقيقة و 44 ثانية، بينما احتل الأرجنتيني كيفين بينافيدس (KTM 450 رالي فاكتوري، بفارق دقيقتين و 54 ثانية) والأمريكي ريكي برابيك (هوندا 450، بفارق 3 دقائق و 12 ثانية) المركزين الثاني والثالث، على التوالي.
وفي فئة الدراجات النارية “رالي 3″، فاز الفرنسي لاجواني بهذه المرحلة، بعد ما قطع مسافة السباق في ظرف 4 ساعات و 39 دقيقة و6 ثانية، متقدما على المغربي أمين الشيكر (4 ساعات و 39 دقيقة و 46 ثانية) والهندي عبد الواحد (4 ساعات و 43 دقيقة و 56 ثانية).
وفي ما يتعلق بالمركبات الصحراوية الخفيفة (SSV)، حل في المركز الأول البرتغالي باولو روي فيريرا (ياماها) بزمن قدره 4 ساعات و17 دقيقة و19 ثانية، متبوعا في المركزين الثاني والثالث، على التوالي، بالإسباني جي روخاس المزارا بفارق 7 دقائق و58 ثانية، ثم الفرنسي أ. جوغيه بفارق 27 دقيقة و 48 ثانية.
وسيخوض المتسابقون، غدا الأربعاء، مرحلة الإياب (العيون-طانطان- أكادير) في إطار هذه التظاهرة الكبرى.
وانطلقت هذه الدورة من رالي المغرب للسيارات والدراجات النارية، أول أمس السبت من مدينة أكادير، في اتجاه الأقاليم الجنوبية للمملكة، بمشاركة 342 متسابقا من مختلف بلدان العالم.
ويعرف رالي المغرب في دورته الـ22، مشاركة قياسية بـ 342 متسابقا يمثلون 36 جنسية و235 سيارة بزيادة تصل إلى 25 بالمئة مقارنة بالنسخة الماضية، وهو ما يعكس تعلق مجتمع راليات “الكروس- كانتري” بهذا الحدث الرياضي المغربي.
وسيقطع المتسابقون أكثر من 2316 كلم انطلاقا من مدينة أكادير في اتجاه مدينة طانطان ثم إلى مدينة العيون ورجوعا إلى طانطان، ووصولا إلى خط النهاية بمدينة أكادير.
الكلاب الضالة تجتاح شوارع المحمدية ومطالب عاجلة بتفعيل قوانين الأمن العام لحماية صحة وسلامة المواطنين
عبر الحسين اليماني، النقابي والمهتم بالشأن المحلي بمدينة المحمدية، عن استيائه الشديد من ال…