قدم المنتخب المغربي ضد البرتغال شوطا إيجابيا من ناحية إمتلاك الكرة والأداء التقني على مستوى الهجوم، على الرغم من أن الشوط الأول انتهى لصالح البرتغال بفضل هدف رونالدو في الدقيقة الرابعة.