تنفذ السلطات الإيرانية عمليات إعدام بالجملة بسبب تهم تتعلق بقضايا المخدرات تطاول أعداداً من الفئات المهمشة والأقليات العرقية في البلاد.
ونقلت صحيفة “ذي أندبندنت” تصريحات نائبة الرئيس الإيراني لشؤون المرأة والأسرة شهیندوخت مولاوردي، أدلت بها لوكالة مهر الإيرانية للأنباء، بأن قرية في محافظة سيستان وبلوشستان أعدم فيها كل رجالها، مشيرة إلى أنها كانت قد فاوضت لزيادة المساعدات لأسر الضحايا.
وتابعت للوكالة “أطفال القرية اليوم هم تجار مخدرات محتملون، إما لأنهم يريدون الانتقام لإعدام آبائهم، وإما لأنهم سيحملون مسؤولية إعالة أسرهم وتوفير المال، خصوصاً مع غياب الدعم الحكومي لعائلاتهم”.
وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أن الوكالة لم تذكر اسم القرية ولا عدد الأشخاص الذين أعدموا فيها، وما إذا كان إعدامهم قد جرى جماعياً في وقت واحد، أم بعمليات إعدام متفرقة على فترات.
مهدد بالسجن 583 عاما.. محاكمة طبيب متهم بإدخال رضع عاديين إلى وحدات الخدج للاستفادة من تعويضات الضمان الاجتماعي بتركيا
تجري في إسطنبول بتركيا محاكمة طبيب متهم بالاحتيال في ملف مدفوعات الضمان الاجتماعي بشكل ترت…