قال إدريس اليازمي رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان، “إنه مرت 10 سنوات على وفاة مهندس الإنصاف والمصالحة المرحوم إدريس بنزكري، والأكيد أنه من كان عمره 10 سنوات آنذاك في الحسيمة، أصبح عمره اليوم 20 سنة، ويمكن أن يكون من بين المتظاهرين في حراك الريف أو من المعتقلين”.
وتابع اليازمي كلمته خلال أشغال “المناظرة الوطنية من أجل الريف”، التي ينظمها إلياس العماري رئيس جهة طنجة تطوان الحسيمة، بمقر الجهة بطنجة اليوم الجمعة، (تابع)، إن “النتيجة الواضحة هي أن المغاربة أصبحوا يعبرون عن طلبهم للمشاركة، والاستماع إليهم”، مضيفاً “في نفس السياق أن الشباب يشكلون نصف المجتمع الذي يعاني الإقصاء فهو إلى جانب مطالبته بحقوقه في التشغيل والصحة والتعليم، فهو يطالب كذلك بالمشاركة في اتخاذ القرار وتقييم السياسات العمومية”.
انتهاء “أزمة” إضراب المحامين.. فرضوا على وهبي “التنازل” في مجموعة من النقط وهذه أهم الاتفاقات
أعلن مكتب جمعية هيئات المحامين بالمغرب رسمياً، أمس الاثنين، إنهاء مقاطعة الجلسات في مختلف …