أوصى المجلس الأعلى للتربية و التكوين، صباح اليوم، بضرورة تغيير النموذج التربوي في المغرب، وذلك بإدماج التكوين المهني في جميع المستويات التعليمية، والتركيز على الملائمة بين التكوين وسوق الشغل.
المجلس الذي قدم اليوم تقريره حول مفاتيح إعادة بناء التكوين المهني، قدم تشخيصا دقيقا لواقع منظومة التكوين وعدّد اختلالاتها.
المنظومة حسب التقرير الذي انطلق إعداده منذ سنة 2016، تعاني من تداخل عدة مقاربات غير منسجمة، بالإضافة إلى ضعف التنسيق بين مختلف المتدخلين في القطاع وتدني الاستثمار العمومي في مجال التكوين.
المجلس وخلال ندوة صحفية أوصى بضرورة استحضار الرقمنة كمعطى بيداغوجي جديد يراعي تطلعات الشباب المغربي واهتماماته ويلائم ذلك مع طبيعة التكوين والسوق الشغل.
إحباط محاولة تهريب أزيد من 400 كيلوغراما من المخدرات بميناء طنجة
تمكنت مصالح الأمن الوطني والجمارك، بميناء طنجة المتوسط، من إحباط محاولة تهريب 467 كيلوغرام…
جاري القروض السكنية يتجاوز 244 مليار درهم عند متم مارس 2024
أفادت مديرية الدراسات والتوقعات المالية التابعة لوزارة الاقتصاد والمالية، بأن جاري القروض السكنية بلغ …
