اعترض الجيش الصهيوني اليوم الأحد سفينة قبالة قطاع غزة تنقل ناشطين كانوا يريدون الوصول إلى القطاع تعبيرا عن تنديدهم بالحصار البري والبحري المفروض على الفلسطينيين في هذه المنطقة منذ أكثر من عشر سنوات.
وقال جيش الإحتلال في بيان له أن السفينة قدمت من أوروبا “لخرق الحصار البحري المفروض على قطاع غزة”، موضحا أنها ستنقل إلى مرفأ أشدود في جنوب اسرائيل.
والسفينة المسماة “العودة” والتي ترفع علم النروج وتقل 22 شخصا بحسب ناشطين، بينهم الصحفي المغربي منعم العمراني، كانت غادرت باليرمو في 21 يوليوز. ويتوقع وصول سفينة أخرى إسمها “الحرية” ترفع علم السويد بحلول الثلاثاء قبالة سواحل غزة.
ويشارك في هذه العملية نحو أربعين ناشطا يتحدرون من 15 بلدا بينهم فرنسيان، وفق ما أوضح أحد المنظمين بيار ستامبول الذي يشارك في ترؤس الاتحاد اليهودي من أجل السلام.
مندوبية الحليمي ترصد تحسنا في مؤشر ثقة الأسر خلال الفصل الثاني من سنة 2024
أظهرت نتائج البحث الدائم حول الظرفية لدى الأسر، المنجز من طرف المندوبية السامية للتخطيط، أ…