التحقت سميرة سيطايل، المعروفة بكونها مقربة من دوائر القرار، بالشخصيات البارزة التي عبّرت عن رفضها لإعتقال ومحاكمة الصحافي عمر الراضي، حيث أنها كتبت تغريدة على حسابها بـ”تويتر”، تتضامن مع الصحافي والناشط اليساري، وتطالب بـ”إطلاق سراحه”.
وجاء في تدوينة سيطايل، “20 سنة؛ سخط عمر الراضي،كنا نحن كثيرون من عبروا عما أحسوا به.. كل واحد بطريقته. لذلك فبعد 9 أشهر على كتابة تغريدة، في لحظة غضب، مع شحنة غضب زائدة..، يتم احتجازه بين أربع جدران.. كأنهم يحتجزوننا جميعاً.. الحرية لعمر”.
20 ans!
L’indignation de @OmarRADI , nous avons été très nombreux à 1la ressentir et à l’exprimer, chacun à sa manière.
Alors, 9 mois après un tweet écrit dans la colère avec 1 mot de trop ,
le mettre entre 4 murs …..
Autant tous nous enfermer .#Freeomar pic.twitter.com/eWOZqFKE6R— Samira sitaïl (@Samirasitail1) 27 décembre 2019
وكانت المحكمة الابتدائية الزجرية عين السبع بالدار البيضاء قد فررت أمس الخميس تأجيل محاكمة الصحافي والناشط الحقوقي عمر الراضي إلى غاية 02 يناير من العام المقبل.
ويأتي قرار إرجاء النظر في ملف الصحافي الراضي بناء على طلب تقدمت به هيئه دفاعه يروم مهلة لإعداد الدفاع.
وتقدم دفاع عمر الراضي بملتمس يقضي بمتابعته في حالة سراح، غير أن هيئة الحكم رفضته، وقررت إحالته على سجن “عكاشة” بعين السبع.
وفي وقت سابق قرر وكيل الملك لدى المحكمة الزجرية بعين السبع، إحالة الصحافي المذكور على جلسة المحاكمة، في حالة اعتقال بتهمة “إهانة رجل قضاء”، وذلك بعدما استمع إليه بخصوص تغريدة كان قد نشرها على “تويتر” علق فيها على الأحكام القضائية الصادرة في حق معتقلي “حراك الريف”.
انتهاء “أزمة” إضراب المحامين.. فرضوا على وهبي “التنازل” في مجموعة من النقط وهذه أهم الاتفاقات
أعلن مكتب جمعية هيئات المحامين بالمغرب رسمياً، أمس الاثنين، إنهاء مقاطعة الجلسات في مختلف …