وبحسب صحيفة “ذا صن” البريطانية، فإن بعض الشائعات روجت على مدار الأعوام، ما مفاده أن جاكسون كان يلجأ إلى الغرفة التي يجري استخدامها في الأصل، بغرض تسريع الشفاء من الحروق.
وتشبه “الغرفة العجيبة” جهاز التصوير بالرنين المغناطيسي، فهي طويلة وذات مساحة محدودة، لكنها شفافة بالكامل، ويمكن رؤية ما في داخلها من الخارج.
وقال المدير والرئيس التنفيذي لشركة “إتش إم إس”، أدريان غاراي، إن جاكسون اشترى الجهاز (الغرفة) سنة 1994، ورجح أن يكون النوم بداخلها قد سبب تسمما في دم النجم الراحل.
ولجأ جاكسون إلى القضاء، إثر الحادث، وتمكن من الحصول على تعويض قدره 1.5 مليون من شركة “بيبسي”، جبرا للضرر الناجم عن الحروق.
وتبرع الفنان بالمبلغ لفائدة مستشفى في ولاية كاليفورنيا وتم إحداث مركز الحروق “مايكل جاكسون” للأطفال وقام بشراء الآلة “العجيبة” لفائدة المركز الصحي.
وخلال زيارته للمستشفى، دخل مايكل جاكسون إلى غرفة الأوكسجين، وبدا فيها مستلقيا ومغمضا عينيه، وأثار الموضوع جدلا واسعا وقتها، لأن أغلب الناس لم يكونوا على دراية بالجهاز.
عن “سكاي نيز عربية”
بيدرو سانشيز: “إسبانيا تثمن عاليا جهود صاحب الجلالة الملك محمد السادس من أجل الاستقرار الإقليمي”
قال رئيس الحكومة والأمين العام للحزب الاشتراكي العمالي الإسباني، بيدرو سانشيز، اليوم السبت…