يستعد عدد من معتقلي “حراك الريف”، الذين قضت في حقه عليهم مؤخرا غرفة الجنايات الاستئنافية بالدار البيضاء، بتأييد الأحكام الابتدائية، لمغادرة السجن، بعد قرب انتهاء فترة محكوميتهم.
ويأتي هذا مع اقتراب ذكرى انطلاق عملية اعتقال الزفزافي ورفاقه بالحسيمة، يوم 26 ماي 2017، بعد واقعة احتجاج ناصر الزفزافي داخل مسجد بمدينة الحسيمة أثناء خطبة الجمعة.
وكانت غرفة الجنايات الاستئنافية بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء قد قضت في حق 21 من مجموعة الزفزافي بسنتين سجنا نافذا، بعضهم تم الإفراج عنه بموجب عفو ملكي،ويتعلق الامر بكل من “خالد البركة، محمد المحدالي، محمد النعيمي، أحمد حاكمي، أحمد هزاط، فهيم غطاس، محمد مكوح، جواد بلعلي، محمد الهاني، بدر بولحجل وعزيز خالي”، وبعضهم اقترب من إكمال مدة محكوميته.
وهم كل من جمال مونا محمد فاضل، عبد الخير اليسناري، جواد الفاضلي، رشيد اعماروش، النوري أشهبار، عبد المحسن أثاري،جواد بوزيان، رشيد الموساوي، أنس الخطابي ، محمد العدولي، رشيد مستاوي.
نادية العلوي: الحكومة تواصل تنزيل نفس الأولويات والتشكيك في منهجية الحوار الاجتماعي هو هدر للزمن السياسي
أكدت نادية فتاح العلوي وزيرة الاقتصاد والمالية، على أن الحكومة تواصل تنزيل نفس الأولويات م…