بعد أن غاب عن الأنظار لمدة أسابيع، حيث توقف عن نشر فيديوهاته و”لايفاته” الفيسبوكية، مباشرة بعد “القربلة” التي تسبب بها بواسطة “اللايف” الشهير، الذي دعا من خلاله برلمانيي حزبه للامتناع عن التصويت عن القانون الإطار لإصلاح منظومة التعليم بمجلس النواب، والذي لازال يعاني من حالة “البلوكاج” حتى الآن، وكاد انقلاب فريق “البيجيدي” على الاتفاق الذي تم بين رؤساء الفرق بمجلس النواب في ندوة الرؤساء، أن يؤدي إلى تفكك الأغلبية الحكومية، ظهر عبد الإله بنكيران الأمين العام السابق لحزب العدالة والتنمية اليوم الجمعة وهو منتشي بالغناء في منزله، مستقبلاً فرقة ماليزية تؤدي “الأمداح”.
فماهي الرسائل التي يرغب بنكيران في تمريرها من خلال هذا الظهور، الذي جاء بعد غياب طويل، مقارنة مع الوثيرة التي كان يظهر بها قبل وقوع “البلوكاج” للقانون الإطار. هل يريد القول أنه هو الذي يسيطر على مقاليد الحزب، وأن لاشيء يمكن أن يتقدم دون إرادته هو؟.
انتهاء “أزمة” إضراب المحامين.. فرضوا على وهبي “التنازل” في مجموعة من النقط وهذه أهم الاتفاقات
أعلن مكتب جمعية هيئات المحامين بالمغرب رسمياً، أمس الاثنين، إنهاء مقاطعة الجلسات في مختلف …