في خرجة إعلامية غير موفقة، قال أحمد شوقي بنيوب المندوب الوزاري المكلف بحقوق الإنسان، “من يعتقد أنه سيؤثر على الملف القضائي من خارج الشارع ( يقصد المسيرات والإحتجاحات والحملات التضامنية مع معتقلي “حراك الريف”)، لا يدفع إلا بظروف التشديد.. ولا يدفع بظروف التخفيف”.
وأضافت تعليقات نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي على “برومو” الحوار الذي أجراه معه موقع “كيفاش” و”ميد راديو” و”الأحداث المغربية”، أن بنيوب كان عليه أن يدافع عن استقلال القضاء في تصريحه، ويدافع على فكرة أن القضاء مستقل، ولا يتأثر بأي جهة كانت ولا باحتجاجات الشارع، وبدل ذلك سقط في تناقض صارخ، حيث لمح إلى أن التضامن مع معتقلي “حراك الريف” والمسيرات الإحتجاجية التي نظمت، هي لم تساهم سوى في تشديد الأحكام.
انتهاء “أزمة” إضراب المحامين.. فرضوا على وهبي “التنازل” في مجموعة من النقط وهذه أهم الاتفاقات
أعلن مكتب جمعية هيئات المحامين بالمغرب رسمياً، أمس الاثنين، إنهاء مقاطعة الجلسات في مختلف …