“… لقاو لينا شي حل ولا رميونا كاملين فالبحر” ..بهذه العبارات، صرخ أحد الفلاحين الذي يحتج ضد واقع الاستغلال والنهب الذي يمارسه أحد الأعيان ضد أبناء أحد الدواوير بمنطقة مولاي يعقوب.
وتعيش ساكنة دوار بن دادوشات، أو دوار الحاج إدريس، المتواجد بجماعة عين قنصرة، إقليم مولاي يعقوب، واقعا أليما حيث أقدم أحد الأعيان، باستغلال نفوذه، وبمساعدة من الدرك الملكي، باعتقال أحد ساكنة الدوار “ظلما” حسب تصريح لأحد المواطنين، بالإضافة إلى إصدار مذكرة بحث في حق 13 من الساكنة، وبرغم العديد من المجهودات المبذولة من طرف اسكان الدوار فان الأمور بقيت على ما هي عليه، ليطالب الفلاح في مشهد “مؤثر” برمي الساكنة بأكملها في البحر أو إضرام النار عليهم، في حالة تم رفض مطالبهم “المشروعة”.
أمام تزايد الانتقادات.. الحكومة الألمانية تفتح تحقيقا لكشف ما إذا كان بالإمكان تفادي هجوم ماغديبورغ
تعهّدت الحكومة الألمانية الأحد بفتح تحقيق لكشف ما إذا كان بإمكان أجهزة الاستخبارات منع وقو…