ذكرت صحيفة “نيويورك بوست”الأمريكية، أن عددا من المسؤولين في مكتب النائب العام يراجعون حاليا قضية سعد المجرد الذي اعتقل في فرنسا بتهمة الاغتصاب والاعتداء الجنسي في فبراير من سنة 2010 في بروكلين، ثم غادر الولايات المتحدة الأميركية بعد دفع كفالة مالية.
وتأتي هذه الخطوة بعد أن أعلن محامي الفتاة الأميركية تنازل موكلته عن الدعوى المدنية في تهمة اغتصابها، وأن موكلته لا ترغب بمتابعة قضيتها ضد المجرد. مشيرا إلى أن القرار النهائي في هذه القضية يبقى الآن بيد مكتب النيابة العامة في نيويورك، لافتا أن الأخبار التي جرى تداولها في الآونة الأخيرة، حول ذهابه إلى فرنسا لأجل ضم قضية الفتاة التي يترافع عنها بقضية الشابة الفرنسية التي تتهم هي الأخرى المغني المغربي بالاعتداء الجنسي، غير صحيحة.
لقجع وبوريطة يؤكدان “التزام” وزارتهما بتنزيل تفعيل الطابع الرسمي للغة الأمازيغية بالمالية والخارجية
أبرز ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي و المغاربة المقيمين في الخارج، وف…