يعرف مخزون الدم في عدد من المراكز الجهوية بالمملكة، خصاصا مهولا، في ظل تأثير جائحة “كورونا” على المستويات المطلوبة منه سيما في هذه الفترة من السنة التي تزداد الحاجة فيها إلى أكياسه.
وخلال هذه الظرفية الاستثنائية التي يعيشها المغرب، تم تسجيل نقص حاد في مخزونات مراكز تحاقن الدم، بسبب تراجع أعداد المتبرعين وكذا تخوفهم من إمكانية التقاط عدوى “كوفيد 19″، وهو ما يؤثر على حياة الكثير من المرضى.
وأطلق المركز الوطني لتحاقن الدم بالرباط، مؤخرا، نداء لحث المواطنين على التبرع بالدم، بعد النقص الحاد المسجل في هذه المادة الحيوية.
وقام مشجعو كرة القدم من إلترات الوداد والرجاء البيضاويين، الأسبوع الماضي، بحملة للتبرع بالدم بالمركز الجهوي لتحاقن الدم بالبيضاء، وهي المبادرة التي مكّنت من رفع المخزون، لكنها ستغطي حاجيات ثلاث أيام فقط.
مندوبية الحليمي ترصد تحسنا في مؤشر ثقة الأسر خلال الفصل الثاني من سنة 2024
أظهرت نتائج البحث الدائم حول الظرفية لدى الأسر، المنجز من طرف المندوبية السامية للتخطيط، أ…