تصوير: كريم فيزازي
يعيش شاطئ المضيق حالة من الفوضى بسبب الازدحام الشديد للمصطافين، الذين تدفقوا على الميدة الساحلية من كل المناطق المغربية، وهو ما جعل شاطئ المدينة بعيش حالة من الاكتضاض، حيث لا يجد المرء “مكانا يمد فيه فوطته” خاصة مع انتشار أصحاب المظلات الشمسية “الباراسولات” الذين لم يتركوا قطعة من الرمل إلا ووضعوا في مظلة شمسية من أجل كرائها بصحبة الكراسي.
كما تعرف مياه البحر انتشار الأوساخ (انظر الصور) بشكل غير مسبوق، حيث تعود المصطافون على شواطئ نظيفة بالساحل المتوسطي، ليفاجأوا هذه السنة بشاطئ المضيق مليء بالأوساخ والنفايات، بالإضافة إلى انتشار أسماك “قناديل البحر” بشكل كبير، حيث أصبح الأطفال يقضون وقتهم في اصطيادها رغم ما تشكل من خطر على صحتهم بفعل لسعاتها القوية.
كرة القدم النسوية.. خورخي فيلدا يوجه الدعوة لـ 27 لاعبة استعدادا لوديتي بوتسوانا ومالي
وجه مدرب المنتخب الوطني لكرة القدم النسوية، خورخي فيلدا، الدعوة لـ 27 لاعبة لخوض تجمع إعدا…