علي جوات
طالب “يوسف الحمديوي” المعتقل على خلفية “حراك الريف”، من الملك إقالة حكومة العثماني لأنها لم تنفذ ما التزمت بتحقيقه في الريف، وبسبب اتهام مكوناتها للريفيين بالإنفصال.
وتابع الحمديوي الذي كان يجيب على أسئلة القاضي علي الطرشي بجلسة اليوم الثلاثاء بمحكمة الإستئناف بالدار البيضاء، “الملك تساءل في خطابه أين الثروة؟. فأجابه الريفيون هؤلاء من سرقوها، ثم دعى الملك إلى محاربة الفساد فأجابه الريفيون هؤلاء هم المفسدون”.
وأضاف المعتقل الذي يشتغل كرجل تعليم بمنطقة الريف”، إن أول سؤال أسأل تلامذتي هل تناولتم وجبة الفطور؟”، فأجد أن الأغلبية لم تفطر، فهل يتعلم جائع سيدي القاضي.
ونفى الحمديوي كل التهم الموجهة إليه، حيث تم عرض مكالمتين عليه، يتحدث فيهما مع شخصين مختلفين حول وقائع أكد المعتقل أن لا علاقة لها بالحراك وأنه قد تم انتقاءها للإيقاع به.
التنسيق النقابي الوطني بقطاع الصحة يقرر “التصعيد” مع بداية السنة الجديدة
قرر التنسيق النقابي الوطني بقطاع الصحة، استئناف برنامجه الاحتجاجي مع مطلع السنة الجديدة بع…