يبدو أن انعقاد أشغال الدورة العادية الخامسة والعشرين للمجلس العلمي الأعلى، التي انعقدت نهاية الأسبوع الماضي بإذن من الملك محمد السادس، لم تمر مرور الكرام وأن رياح “الزلزال السياسي” الذي أطاح بمسؤولين سياسيين وخدام الدولة، اقترب من هذه المؤسسة الدينية، فقد كشفت مصادر مطلعة حسب “أخبار اليوم”، أن المجلس العلمي الأعلى يشتغل على تحقيق الحكامة وسط المجالس العلمية المحلية، في أفق الاستغناء عن بعض من رؤساء هذه المجالس الذين لم يحققوا نتائج معتبرة.
وأوضحت مصادر الجريدة، أن المجلس العلمي الأعلى قرر إحداث لجان لتقييم ومراقبة عمل المجالس العلمية، وضبط مجالات اشتغالها ومحاسبتها عن منجزاتها. ماذا تحقق منها وما لم يتحقق؟. وهي الاستراتيجية الجديدة التي اعتمدها مجلس يسف من أجل الرصد والتخطيط للمستقبل وإعادة التقويم لما تحقق ولما أهمل، وهي القرارات التي ستدخل المجلس العلمي الأعلى في وتيرة جديدة للعمل.
اشتباكات بين الجمهور الفرنسي والاسرائيلي في مدرجات ملعب فرنسا الدولي أثناء مباراة المنتخبين
شهدت مدرجات ملعب فرنسا الدولي مناوشات قوية بين الجماهير الفرنسية ومشجعين إسرائيليين خلال م…