بعدما راج الحديث عن استقدام مريم بنصالح رئيسة “الباطرونا” وصاحبة شركة “ولماس” لرئاسة حزب الأصالة والمعاصرة، مباشرة بعد استقالة إلياس العماري من منصب الأمين العام للحزب.
عادت جريدة “الأسبوع” إلى ذكر اسم آخر يعتبر بعيدا نوعا ما عن المجال السياسي، حيث ذكرت الجريدة أن دوائر النفوذ داخل “البام” باتت تتحدث عن استقدام “مصطفى التراب” المدير العام للمكتب الشريف للفوسفاط، وهو المقرب كثيراً من الأمين العام السابق “مصطفى البكوري”، كحل لإشكالية “التشرد السياسي” الذي يعيشه الحزب مع ظهور مؤشرات تشكيل خط للممانعة يقوده عبد الإله بنكيران وحميد شباط، وسيكون الهدف هو الإطاحة بحكومة سعد الدين العثماني. حسب جريدة “الأسبوع الصحفي”.
من جهة أخرى أفادت مصادر “الأول” أن كلي الخيارين مستبعد، وأن تجربة جلب رجل أو سيدة ناجحة في تسيير مقاولة، لا يعني بالضرورة نجاحه أو نجاحها في قيادة مشروع الأصالة والمعاصرة، باعتباره مشروعا سياسيا وليس مقاولاتيا.
الرميد يعارض تعديلات مدونة الأسرة: “إذا كانت ستكرس مزيدا من الانحدار والتراجع السكاني فإنه ليس من الحكمة اعتمادها”
مصطفى الرميد* من حقنا- نحن المغاربة- ونحن نعيش في عالم قلق ومضطرب، أن ننوه بمثانة مؤسسات ب…