كشفت مصادر من داخل قيادة حزب “العدالة والتنمية”، أن عبد الإله بنكيران، الأمين العام للحزب فقد الأغلبية داخل الأمانة العامة، ولم يعد مسنودا إلا من طرف خمسة أو أربعة قياديين، فيما الباقي يدعم سعد الدين العثماني من أجل قيادة الحزب في المرحلة المقبلة.
وأفادت جريدة “الصباح” في عددها لنهاية الأسبوع، أن لحسن الدوادي، عضو الأمانة العامة للحزب والوزير المكلف بالحكامة داخل حكومة العثماني، تلاسن بحدة مع الأمين العام عبد الإله بنكيران، واتهمه بالانتقام من الدولة عن طريق الحزب، وأن الخاسر في النهاية لن يكون “سوى حزبنا”، محذرا إياه من الخلط بين ما هو شخصي، في إشارة إلى إعفائه من رئاسة الحكومة، وما هو حزبي، على اعتبار أنه الأمين العام الذي عليه أن يساند قرارات الحكومة، ويدعمها، بعلة أن حزبه يقودها، وليس حزبا آخر. حسب “الصباح” دائما.
حماس وإسرائيل تتبادلان الاتهامات بتعطيل اتفاق الهدنة وإطلاق سراح الرهائن
اتهمت حركة المقاومة الفلسطينية (حماس) إسرائيل الأربعاء بـ”وضع قضايا وشروطا جديدة تتع…