قال حسن طارق البرلماني السابق بإسم الاتحاد الاشتراكي والمحلل السياسي “لم يعد اليوم من الصعب إدراك أن الحزب يتعرض لاستهداف يتم في إطار توزيع للأدوار، في محاولة للقضاء على الحزب وتحويله إلى مجرد أداة صغيرة في يد السلطوية، يقوم بدور الوصيفات في مشهد حزبي وسياسي بئيس، وهو فصل جديد من المحاولات التي رافقت حياة الحزب منذ الاستقلال، لكنه استطاع دائما، في إطار من الوحدة والانسجام بين المناضلات والمناضلين، أن يتصدى لها وأن ينجح في ذلك؛ وهي المواجهات التي صنعت شموخ حزب الاستقلال وصلابته التنظيمية وخصوصيته..”.
مضيفا في تدوينة له على الفايسبوك “إننا نرفض المس بحرمة المؤسسات وباستقلالية القرار داخل الحزب من أجل تنزيل مخطط ماضوي ينتصر للجمود الفكري والتنظيمي والسياسي، ويخدم في العمق مشروع تشويه وتمييع الحقل الحزبي الوطني، في ممارسة غير مسؤولة تنطوي على الكثير من المخاطر حاضرا ومستقبلا على البلاد”.
لقجع وبوريطة يؤكدان “التزام” وزارتهما بتنزيل تفعيل الطابع الرسمي للغة الأمازيغية بالمالية والخارجية
أبرز ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي و المغاربة المقيمين في الخارج، وف…