أوردت جريدة “الصباح” أن أصواتا ارتفعت من داخل حزب العدالة والتنمية، على بعد شهور من عقد المؤتمر الوطني للحزب، مطالبة بصوت مسموع بالفصل بين رئاسة الحكومة ورئاسة الحزب، والهدف الخفي من ذلك قطع الطريق على سعد الدين العثماني ومنعه بالقانون، من العودة مجددا إلى الأمانة العامة للحزب.
واضافت “الصباح” في عددها اليوم الخميس، أن مصادر متطابقة من قيادة العدالة والتنمية قالت، إن سعد الدين العثماني رئيس الحكومة المكلف، الذي قد يكشف عن وزراء حكومته نهاية الأسبوع الجاري، مازال يبحث عن أسماء ذات كفاءة من داخل حزبه من أجل الاستوزار بعيدا عن الوجوه السياسية المعروفة.
واسترسلت “الصباح” في مقالات متفرقة، أنها علمت أنه بات مؤكدا، أن محمد حصاد وزير الداخلية، سيكون خارج أسوار حكومة سعد الدين العثماني، ونسبت مصادر مقربة من العثماني في حديثه عن اسم وزير الداخلية قوله، انتظروا المفاجأة بخصوص وزير الداخلية المقبل، وهو الأمر الذي فهم منه أن شخصية بارزة مقربة من الدوائر العليا، ستتولى مسؤولية أم الوزارات.
كأس أمم إفريقيا 2025 بالمغرب.. الجزائر تحجز بطاقتها إلى النهائيات رفقة الكاميرون وبوركينافاسو
لم يتأخر المنتخب الجزائري في حسم تأهله إلى نهائيات كأس الأمم الإفريقية لكرة القدم المقررة …