لازالت أجواء التصويت باردة في مدينة الدار البيضاء، حيث الإقبال لازال ضعيفا في معظم مكاتب التصويت، وكما عاين موقع “الأول” في وسط المدينة والصخور السوداء و”بلفيدير”، فإن المواطنين لازالوا منشغلين بقضاء أغراضهم، وأداء وظائفهم، ولم يقرروا بعد التوجه للإدلاء بأصواتهم، وأن بضعة فرادى، خاصة من النساء العواجز والرجال المسنين، من فضل أداء مهمة التصويت في هذا الصباح.
ومن المرجح أن تزداد وتيرة الإقبال على مكاتب التصويت في منتصف النهار، وبالأخص في الفترة ما بعد الزوال، التي جرت العادة في الانتخابات السابقة التي عرفها المغرب، أنها تعرف توافد عدد كبير من المصوتين.
يذكر أن حزب العدالة والتنمية كان قد وجه ملتمسا لأعضائه والمتعاطفين معه للإدلاء بأصواتهم في الفترة الصباحية.
الرميد يعارض تعديلات مدونة الأسرة: “إذا كانت ستكرس مزيدا من الانحدار والتراجع السكاني فإنه ليس من الحكمة اعتمادها”
مصطفى الرميد* من حقنا- نحن المغاربة- ونحن نعيش في عالم قلق ومضطرب، أن ننوه بمثانة مؤسسات ب…