طالب المنتدى المغربي للحقيقة والإنصاف في بيان له توصل موقع الأول بنسخة منه ب”الكشف عن باقي المقابر الجماعية عبر التراب الوطني و خصوصا في تطوان و الناظور و الحسيمة و فاس و بالكشف عن حقيقة السياقات التي جرت فيها هذه الانتهاكات و تحديد المسؤوليات المؤسساتية و الفردية عما جرى.”
كما طالب المنتدى المغربي ب” تحليل الحمض النووي لكافة الرفات لضحايا الانتهاكات الجسيمة بالمغرب، وفق معايير الطب الشرعي الدولي”، والتزم المنتدى في بيانه ب”مرافقة اسر الضحايا و دعمهم في مطالبهم في تسلم الرفات و إجراء تحليل الحمض النووي وإن اقتضى الحال الترافع عنها أمام الجهات القضائية المختصة”.
وجاء هذا البيان تزامنا مع الافتتاح الرسمي للمقبرة الجماعية لضحايا انتفاضة 20 يونيو1981 بالدار البيضاء، و تحويلها إلى مقبرة فردية رمزية”، المبادرة التي اعتبرها المنتدى المغربي للحقيقة والإنصاف “إيجابية ستمكن بعض عائلات الضحايا من الترحم على ذويها بهذه المقبرة ولو في رمزيتها”.
ملف “إيسكوبار الصحراء”.. النيابة العامة تردّ على طلبات الدفاع بخصوص استدعاء أحمد أحمد ومسؤولين في البرلمان
في أول ردّ لها على طلبات دفاع المتهمين في ملف مابات يعرف بأسكوبار الصحراء، المعتقل على خلف…