اهتزت نيابة التعليم بالقنيطرة على وقع فضيحة من العيار الثقيل أبطالها رجال تعليم ظلوا يتسلمون رواتبهم الشهرية من خزينة الدولة، رغم أنهم موجودون منذ سنين طويلة خارج المغرب، بعدما تم التستر عليهم بسبب ضغوطات نقابية.
وحسب ما أوردته “المساء” فإن نائب وزارة التعليم بالقنيطرة الجديد بالقنيطرة اكتشف أن العديد من رجال ونساء التعليم تابعين لنيابة القنيطرة هاجروا إلى أوروبا وحصلوا على فرص شغل بها، وأقاموا في مدنها رفقة عائلاتهم، ومع ذلك بقوا يتقاضون رواتبهم الشهرية من المال العام.
وأضافت ذات اليومية، أن النائب الإقليمي راسل الأساتذة المتورطين يخبرهم بانكشاف أمرهم، كما أشعر المصالح المختصة قصد تجميد أجور خمسة منهم، ضمنهم أستاذة مقيمة بألمانيا منذ أربع سنوات، ظلت خلالها تستفيد من الراتب الشهري.
عاجل.. مجلس النواب يصادق بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2019
صادق مجلس النواب في جلسة عمومية، اليوم الجمعة، بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2019…