هاجم مصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الانسان، والقيادي في حزب العدالة والتنمية، من وصفهم بـ”العاجزين عن مواجهة حزبه، قائلاً: “الذين يطالبون بتعديل الفصل 47 عجزوا عن مواجهة العدالة والتنمية، ويريدون أن يحولوا بينه وبين تحمل المسؤولية، إذا استطاع الحصول على ثقة الشعب مرة أخرى”.
وتابع الرميد، خلال كلمة ألقاها مساء أمس الثلاثاء، أمام المئات من أعضاء شبيبة حزبه بمدينة القنيطرة، “الخيار الديمقراطي بالمغرب أصبح ثابتا من الثوابت”، مذكرا بأن “جلالة الملك دفع بالديمقراطية إلى الأمام، حينما اختار رئيس الحكومة من الحزب الذي تصدر الانتخابات في سنتي 2011 و2016 طبقا للفصل 47”.
وأضاف الرميد أن “تنصيب رئيس الحكومة من الحزب الأول في الانتخابات التشريعية مكسب دستوري بعد 2011، عكس ما كان عليه الوضع قبل”.
كما شدد في كلمته على “ضرورة أن نحترم دستورنا وألا نعيد عجلة التاريخ إلى الخلف، مشيرا إلى ضرورة فهم الفصل 47 أيضا في إطار ما تنص عليه باقي الفصول”.
انتهاء “أزمة” إضراب المحامين.. فرضوا على وهبي “التنازل” في مجموعة من النقط وهذه أهم الاتفاقات
أعلن مكتب جمعية هيئات المحامين بالمغرب رسمياً، أمس الاثنين، إنهاء مقاطعة الجلسات في مختلف …
صندوق النقد الدولي يوافق على منح المغرب تمويلا قيمته 415 مليون دولار
وافق المجلس التنفيذي لصندوق النقد الدولي على صرف الشطر الثاني من تمويل لفائدة المغرب …
