اعتبر حزب الاتحاد الدستوري أن ما تعرض له مثليو بني ملال من تعنيف ” ليس حدثا عابرا ولكنه مؤشر خطير لظاهرة أخطر”، مضيفا أن الاعتداء على المثليين يعد “مؤشرا خطيرا لما يمكن أن يهدد الحقوق والحريات الفردية للأشخاص و ينم عن تنامي سلوك مجتمعي جديد وخطير في ذات الوقت”.
ودعا حزب ساجد، في بيان له اليوم الأربعاء، إلى ضرورة “حماية الحياة الخاصة للأفراد، وصيانة حرمة البيوت والدفاع عن الحريات الشخصية”، كما نبه الحزب، في ذات الوقت “إلى ضرورة إعطاء مفهوم دولة المؤسسات مدلوله العملي على مستوى الحياة اليومية للمواطنين”.
وفي سياق متصل، حمل الحزب حكومة بنكيران، “كامل مسؤولياتها في حماية السلامة الجسدية للمواطنين، ومعاقبة المعتدين على حرمة البيوت، والوقوف في وجه تنامي ظاهرة الاقتصاص للنفس وما يمكن أن يتولد عنها من إنتاج العصابات والفرق التي تنشر الرعب باسم نظرتها للأخلاق أو للدين، أو للقيم”.
عاجل.. مجلس النواب يصادق بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2019
صادق مجلس النواب في جلسة عمومية، اليوم الجمعة، بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2019…