يبدو أن عبد السلام أحيزون يتمتع بجاذبية خاصة في حملة المقاطعة، التي تلاحقه رغم تغيير موقعه. فبمجرد انطلاق حملة المقاطعة الشعبية ضد ثلاث شركات كبرى في المغرب، شهر أبريل الماضي، أطلق الموريطانيون حملة مماثلة ضد الفرع التابع لشركة “اتصالات المغرب” التي يديرها أحيزون لحساب مالكيها الإماراتيين، مقابل 30 مليون سنتيم شهريا وأشياء اخرى.
وأضافت “أخبار اليوم” في عدد غد الاثنين، أنه قبيل انطلاق مهرجان “موازين”، الذي يتولى أحيزون أيضا رئاسة الجمعية التي تشرف “رسميا” على تنظيمه، اشتعلت نيران حملة المقاطعة من جديد في شبكات التواصل الاجتماعي، مطالبة بضم المهرجان إلى لائحة المشمولين بالمقاطعة.
من جهة أخرى انطلقت اليوم الأحد دعوات على مواقع التواصل الاجتماعي لمقاطعة شركات “اتصالات المغرب” أيضا بسبب رداءة منتوجاتها، خاصة على مستوى صبيب الأنترنت، الذي يعد الأضعف مقارنة مع الشركات الأخرى المنافسة.
النيابة العامة تحيل سائقي “الطاكسيات” المعتقلين في الرباط على قاضي التحقيق
قرر الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بالرباط، مساء اليوم السبت، إحالة أربعة سائقي سيارا…