أدق حقوقيون ناقوس الخطر وذلك بعد أن دخل الصحفي محمد القيق يومه 86 في اضرابه المفتوح عن الطعام احتجاجا على اعتقاله اداريا من قبل السلطات الإحتلال الإسرائيلي من دون توجيه أي تهمة له
وقد دعى مركز “مدى” في بلاغ له “مختلف المؤسسات الحقوقية والمهتمة بحرية الصحافة والحريات العامة الى الضغط على سلطات الاحتلال لوقف انتهاكاتها ضد الصحافيين ووضع حد لسياسة الاعتقالات الادارية بحق الصحافيين والمدنيين الفلسطينيين بشكل عام ووقف الانتهاكات ضد الصحفيين ومحاسبة المسؤولين عنها” .
وكان الصحفي محمد القيق مراسل قناة المجد السعودية قد اعتقل من قبل قوات الاحتلال، بعد أن اقتحمت منزله بمحافظة رام الله يوم 21/11/2015 وحولته بتاريخ 20/12/2015 للاعتقال الاداري لمدة ستة شهور بعد أكثر من ثلاثة أسابيع على اضرابه عن الطعام الذي أطلقه بعد ثلاثة ايام من اعتقاله.
هل تكون 2025.. سنة إنهاء ملف معتقلي “حراك الريف” ومعانقة الزفزافي ورفاقه الحرية؟
منذ 2017 استفاد من العفو الملكي، عدد مهم من النشطاء الذين اعتقلوا على خلفية الحراك الشعبي …