قال محمد حولي شملال، أحد المغاربة الاربعة الذين تم نقلهم تحت حراسة مشددة من برشلونة ليمثلوا أمام محكمة مدريد العليا يوم الثلاثاء الماضي، إن “خلية برشلونة” المكونة من 12 مغربيا، كانت ستقتل المئات بهجمات أكبر وأخطر خططت لها وأعدتها، لكن انفجارا دمر منزلا كانت تخبئ فيه “عدة القتل” من وقود وعبوات غاز ومتفجرات في بلدة “ألكنار”، حمل الخلية على تغيير طبيعة الهجمات واقتصارها فقط على عمليتي دهس.
واحدة بسيارة “فان” قتلت 13 بشارع “لاس لامبراس” السياحي والتجاري وسط برشلونة، والثانية في بلدة “كامبريلس” قتلت اثنين وجرحت 6 آخرين، وذكرت تقارير إعلامية أن الشرطة قتلت برصاصها المنفذين الخمسة لهجمة “كامبريلس” فيما فر سائق “الفان” الداهسة في برشلونة، يونس أبو يعقوب، لكنهم سعوا وراءه وعثروا عليه الإثنين في بستان للعنب غرب المدينة، وكان يرتدي حزاما ناسفا اتضح أنه كان مزيفا، فأردوه بالرصاص قتيلا.
تصفيات كأس أمم إفريقيا.. صحف تونسية تعرب عن عدم ارتياحها لأداء المنتخب رغم التأهل وتدعو إلى التدارك قبل النهائيات
أعربت صحف تونسية ، صادرة اليوم السبت ، عن عدم ارتياحها لأداء المنتخب التونسي لكرة القدم ول…