تمكنت مصالح الأمن من تحديد هوية منفذ الاعتداء الإجرامي الذي كاد أن يودي بحياة الصحافي مصطفى حرمة الله أمام منزل عائلته بحي الألفة بالدار البيضاء قبل بضعة أسابيع.
وحسب صديق حرمة الله، الصحافي مصطفى الفن، فإن “الجاني لازال في حالة فرار بعد أن كاد أن يقتل بسيفه البتار صحافيا له أسرة وله طفلة جميلة، بل “مجنونة” أيضا بحب أبيها”.
وكتب الفن في تدوينة له على الفايسبوك: “كل هذه الجريمة البشعة من أجل ماذا؟ من أجل هاتف! يا لها من “رجولة” مزيفة ويا له من شباب في هذا الزمن الأغبر”.
مضيفا: “ولازلت أتذكر كيف عاشت الأسرة الصغيرة لصديقنا حرمة الله رعبا حقيقيا عقب هذا الحادث الإجرامي. بل لازلت أتذكر كيف أن الأب حرمة الله اضطر إلى قضاء نصف تلك الليلة خارج المنزل خوفا من أن تراه طفلته الصغيرة على تلك الحال وهو مضرج في دمائه بين الحياة والموت”.
عاجل.. مجلس النواب يصادق بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2019
صادق مجلس النواب في جلسة عمومية، اليوم الجمعة، بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2019…