علم موقع “الأول” أن الأبحاث جارية على قدم وساق وبكثير من التأني من طرف كل الأجهزة الأمنية بكل تلاوينها، من أجل الكشف عن حقيقة مرتكب جريمة قتل النائب البرلماني عن حزب الاتحاد الستوري، عبد اللطيف مرداس.
وفي هذا السياق أفاد مصدر “الأول” أن التحقيق بشكل مباشر مع المشتبه به الوحيد الذي تم توقيفه حتى الآن، لم ينطلق بعد، وذلك في انتظار انتهاء الأبحاث العلمية والمختبرية التي تباشرها عناصر الشرطة العلمية والتقنية، عبر القيام بفحص الحمض النووي بمسرح الجريمة ومقارنته مع ذاك الذي يخص المشتبه فيه، كما تعمل الشرطة العلمية على مراقبة البصمة “الباليستية” للأسلحة المحجوزة في منزل المشتبه فيه، وأيضا فحص خراطيش الأسلحة المحجوزة ومقارنتها مع الخراطيش التي تم العثور عليها بمسرح الجريمة.
وعن أسباب توقيف المشتبه به في ارتكاب جريمة القتل، أفاد المصدر، أنه كانت تجمع الضحية والمشتبه به علاقة شبه أسرية، كما عرفت علاقتهما الكثير من التوتر في لحظات متعددة، وصلت إلى درجة تهديد المشتبه به للضحية بالقتل أمام شهود.
بطولة إسبانيا.. أتلتيكو مدريد يُسقط برشلونة في الوقت القاتل وينفرد بالصدارة
فضّ أتلتيكو مدريد الشراكة مع برشلونة في صدارة الدوري الإسباني لكرة القدم، بإسقاطه على أرضه…