نفت مشغلة الشابة “لطيفة” التي “عرضتها” للاعتداء الجسدي، كافة الاتهامات الموجهة لها، أمام قاضي التحقيق رغم مواجهته لها بجملة من الصور التي تُظهر حجم الحروق والإصابات البليغة، التي تعرضت لها الشابة ذات 22 ربيعا.
وبررت “وفاء”، ذلك بقيام خادمتها بالتداوي من أحد الأمراض الجلدية بالكي.
وحسب تصريحات عمر سعدون مسؤول قطب حظر تشغيل الأطفال بجمعية إنصاف، فإن قاضي التحقيق لم يتمكن بعد من الاستماع للشابة لطيفة، بسبب وضعها الصحي الحرج، خصوصا بعدما قررت الطبيبة المشرفة على حالتها تمديد فترة علاجها بالعناية المركزة لمدة 15 يوما إضافية.
وكانت الشابة لطيفة ابنة زاكورة، قد فرت من شقة مشغلتها، إلى شقة الجيران عبر الشرفة، هربا من هول العذاب الذي كانت تذيقه لها مشغلتها مما أدى إلى تفجر القضية التي هزت الرأي العام.
الطيب حمضي: الأنفلونزا الموسمية ليست مرضا مرعبا إلا أن الإصابة بها قد تكون خطيرة للغاية
د. الطيب حمضي. طبيب وباحث في السياسات والنظم الصحية. صحيح أن الأنفلونزا الموسمية لي…