محمد الأعرج
أكد المرتضى اعمرشا السلفي وأحد أبرز نشطاء “حراك الريف” المتابع في حالة سراح بملف متعلق بالإرهاب، أن الأسباب التي أدت إلى اعتقاله ومنعه من مغادرة التراب الوطني إلى اليوم، يقول، “هي مقارنتي بين الظلم الذي تعرضت له شريحة من المجتمع على إثر تفجيرات 16 ماي الإرهابية وبين ما يتعرض له نشطاء الحراك الشعبي والمساندون لهم ببلادنا اليوم، رغم أن جلالة الملك أقر بنفسه بالتجاوزات التي حدثت إثر تلك الأحداث المؤلمة وقام باصلاح جزء من أعطاب التعاطي الأمني في تدبير المرحلة بإطلاق سراح كثير من معتقلي الرأي والعقيدة..”.
وتابع المرتضى في تدوينة له على الفيسبوك مساء اليوم الاثنين، أن ” ذلك حدث بعدما دمرت أسر وفقد مواطنون أبرياء وظائفهم وحرموا حيواتهم وحريتهم لسنين..”.
وأضاف المرتضى متسائلا، ” فهل سننتظر إصلاح هذا الخلل في التعاطي مع ملف الحراك لسنين أيضا ؟.. أم أن القضاء سيعيد للوطن هيبته في نفوسنا بعدما تحطمت على يد الأجهزة الأمنية وملحقاتها..”.
لقجع وبوريطة يؤكدان “التزام” وزارتهما بتنزيل تفعيل الطابع الرسمي للغة الأمازيغية بالمالية والخارجية
أبرز ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي و المغاربة المقيمين في الخارج، وف…