مع اقتراب انعقاد أول مجلس وطني، سيخصص لانتخاب أعضاء المكتب السياسي، يعرف الاتحاد الاشتراكي غليانا شبيها بالذي عرفه الحزب قبيل المؤتمر الأخير. فبينما انخرط البعض في حملة شخصية على الأرض وفي العالم الافتراضي للوصول إلى المكتب السياسي، اختار آخرون خوض حملات شرسة للتصدي لوصول أسماء بعينها إلى هذا الجهاز التنظيمي.
ولعل أكبر من تجند الاتحاديون لمنع وصوله إلى المكتب السياسي هو رجل الأعمال والوجه البارز في الصحراء، حسن الدرهم، بسبب مغادرته الحزب في وقت سابق والترشح باسم التجمع الوطني للأحرار، قبل العودة إلى الاتحاد الاشتراكي. وهذا نموذج من الأشكال التعبوية ضده:
التعليقات على حملة غير مسبوقة ضد الدرهم لمنعه من الوصول إلى قيادة الاتحاد الاشتراكي مغلقة
عاجل.. مجلس النواب يصادق بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2019
صادق مجلس النواب في جلسة عمومية، اليوم الجمعة، بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2019…