يطالب الفلاح لحسن تغزة من تارودانت بانصافه بعدما سدت في وجهه جميع الأبواب، حيث يصرح أن الدولة سلمته خمس هكتارات قابلة للزراعة باحدى التعاونيات بأيت إعزة وبعد أن أفنى شبابه في تطويعها واستغلالها لاعالة أفراد أسرته فوجئ بلجنة محلية من العمالة ومكتب الاستثمار الفلاحي تطالبه بمبالغ لم يكن بمقدوره تسديدها ليزج به السجن وتودع بناته بدار الأيتام بأيت إعزة. وبعد خروجه من السجن وجد القطعة الأرضية تحت تصرف الغير واكتشف أنه كان هو وعدد من الفلاحين تعرضوا لعملية نصب من طرف المسؤولين الذين وزعوا أراضيهم على الغير. ومنذ ذلك الحين وهو يطالب باسترجاعها دون جدوى كما يحكي الرجل عن زيارة للملك محمد السادس لدار الأيتام حيث أودعت بناته بها بعد سجنه، ويذكر كيف استقبلته إحداهن بالتمر والحليب.
لقجع وبوريطة يؤكدان “التزام” وزارتهما بتنزيل تفعيل الطابع الرسمي للغة الأمازيغية بالمالية والخارجية
أبرز ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي و المغاربة المقيمين في الخارج، وف…