ثمن المكتب السياسي لحزب الأصالة والمعاصرة أحد مكونات الأغلبية الحكومية، ما وصفها بـ”القفزة النوعية التي عرفها ورش الحماية الاجتماعية ابتداء من فاتح دجنبر الجاري، حيث نقل المواطنات والمواطنين الذين كانوا مسجلين في نظام الحماية الاجتماعية “راميد” إلى نظام التأمين الإجباري الأساسي عن المرض (AMO) للاستفادة من الخدمات التي يتيحها هذا النظام، مما يجسد الرغبة الملحة للحكومة في إنجاح هذا الورش الملكي ذي الأهمية القصوى في مسار بناء الدولة الوطنية الاجتماعية”.
وأثنى المكتب السياسي في بلاغ له توصل “الأول” بنسخة منه، على “الحكومة شروعها في الإعداد للعمل بالسجل الاجتماعي الموحد بعدد من العمالات والأقاليم، مما يمهد لإعداد منظومة جديدة للاستهداف الاجتماعي، وتعميمها وتفعيلها التدريجي على مختلف الجهات، داعيا الحكومة في نفس الوقت إلى الإسراع أكثر بتنزيل هذا الورش الاجتماعي، والتغلب على بعض الصعوبات التقنية التي تواجهها عملية التسجيل في هذا السجل الهام الذي نأمل أن يحدث قطيعة جذرية مع الأساليب الماضية المتجاوزة ومحدودة الأثر في مجال الدعم الاجتماعي الموجه للفئات الهشة والمعوزة”.
فيضانات إسبانيا.. سفيرة المغرب في مدريد: تضامن المغرب يعكس روح التعاون التي تميز العلاقات بين البلدين
أكدت سفيرة المغرب بمدريد، كريمة بنيعيش، أول أمس الجمعة بفالنسيا، أن تضامن المملكة تجاه إسب…