كرم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش في افتتاح فعاليات الدورة ال19 أمس الجمعة، الممثل الهندي رانفير سينغ، الذي لازال في بداية مشواره الفني، ولم يقدم أعمالا تشكل علامات فارقة في تاريخ السينما الهندية.
رانفير سينغ ممثل هندي، لا يجيد سوى تعرية صدره وإبراز عضلاته المفتولة، ولم يسبق له تقديم أدوار تبقى عالقة في ذهن المتتبع للسينما الهندية.
ولم تجد ميليتا توسكان دوبلونتيي مستشارة رئيس مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، ما تصف به الممثل رانفير سينغ سوى القول بأنه ”النجم صاحب الشخصية القوية والمتميزة، له عشرون فيلما في عشرية واحدة، مساهما بذلك في تغيير السينما الهندية الشعبية برمتها”، مشيرة إلى أنه بعد أن “كون نفسه بنفسه، أصبح رمزا من الرموز الأكثر شعبية بالهند وشخصية تخطت شهرتها الحدود”.
وأضافت أن “جزءا كبيرا من شخصيته كممثل تم صقلها أمام المخرج الكبير سانجاي ليلا بهنسالي مخرج فيلم (ديفداس) الشهير، الذي من خلال ثلاثة أفلام جعل منه نجما في عالم السينما”.
وتتميز أفلام رانفير سينغ بكونها تدخل في إطار “الكوميديا الرومانسية” الخفيفة القائمة على الرقص والغناء وضرب الأعداء.
ويطرح تكريم ممثل “تافه” مثل رانفير سينغ سؤالا كبيرا حول.. هل رفض النجوم الكبار الحضور إلى مراكش؟
من بينها حماية التراث اللامادي من محاولات الاستيلاء.. هذه أهم المستجدات التي جاء بها مشروع قانون حماية التراث الثقافي
صادق المجلس الحكومي اليوم على مشروع القانون رقم 33.22 يتعلق بحماية التراث، أخذاً بعين الاع…