استمع الدرك الملكي للنائب البرلماني، ورئيس جماعة للا ميمونة، إبراهيم الشويخ، المنتمي لحزب العدالة والتنمية، على إثر شكاية تقدم بها أحد أعوان السلطة.
واتهم عون السلطة رئيس الجماعة بالسب والقذف، حيث كشفت المصادر لـ”الأول، أن نزاعا نشب بين رئيس الجماعة وعون السلطة بعد أن حاول هذا الأخير منع بعض الشاحنات من الولوج لأحد الأوراش وهو ما اعتبره الشيخ “تطاولاً”.
وتابعت المصادر، أن ذلك اشتدّ بعد أن تعهد الرئيس بتوفير النقل المدرسي للطلبة، لكنه دخل في مناوشات بعد ما اعتبرها “عرقلة” من السلطات حيث لم تنجح العملية التي أعتبرها البعض “حملة سابقة لأوانها”.
وخلال هذه الأزمة بين الطرفين، أصدر الرئيس بلاغاً حول الموضوع وصف فيه قرارات السلطات المحلية ب”الضبابية”، في ظل الجائحة التي تشهدها البلاد.
وبالعودة إلى الشكلية التي قدمها عون السلطة، تقول مصادرنا، إن الرئيس اعتبرها “كيدية” نافياً كل التهم التي وجهت له.
انتهاء “أزمة” إضراب المحامين.. فرضوا على وهبي “التنازل” في مجموعة من النقط وهذه أهم الاتفاقات
أعلن مكتب جمعية هيئات المحامين بالمغرب رسمياً، أمس الاثنين، إنهاء مقاطعة الجلسات في مختلف …