علم موقع “الأول” أن السلطات المشرفة على المستشفى الميداني بالدار البيضاء، استعانت اليوم الأربعاء بأطباء من القوات المسلحة الملكية، لرفع الضغط عن الأطر الصحية المدنية مع تزايد ارتفاع الحالات المصابة بفيروس “كورونا” في المدينة.
وحسب مصادر مطلعة، فإن مستشفى مولاي يوسف استفاد كذلك من الدعم بالأطباء العسكريين، الذين سيلتحقون بالأطباء المدنيين، لمواجهة الجائحة التي تحصد المزيد من الإصابات في العاصمة الاقتصادية بوتيرة متسارعة.
وأكذت مصادرنا، أن الدعم البشري الذي تلقاه المستشفى الميداني، ومستشفى مولاي يوسف، هو تعزيز للفريق الطبي والأطر الطبية المتواجدة في الصفوف الأمامية لمواجهة الوباء، ولتجنب أي ضغط في الأيام القليلة المقبلة يمكن أن يكرر سيناريو ماحصل في مدينة مراكش.
الطيب حمضي: الأنفلونزا الموسمية ليست مرضا مرعبا إلا أن الإصابة بها قد تكون خطيرة للغاية
د. الطيب حمضي. طبيب وباحث في السياسات والنظم الصحية. صحيح أن الأنفلونزا الموسمية لي…