عاد محمد يتيم، القيادي في العدالة والتنمية، للنبش في أحداث اكديم إزيك، التي سبق لبنكيران أن قال عنها إن إلياس العماري “واحد من الذين أشعلوا الفتنة في اكديم إيزيك، في نونبر 2010 بالعيون”، في إشارة إلى ما قيل عن أن إلياس العماري كان قد قدم نفسه للمحتجين بأنه ممثل القصر الملكي.
وقال يتيم في مقال له على موقع “العدالة والتنمية” إن “مواجهة التحكم ومواجهة مناوراته هو جزء لا يتجزأ من معركة صيانة سيادة المغرب على صحرائه وإثباتها على المستوى الدولي، فمنذ أحداث اكديم إزيك إلى اليوم يتأكد بما لا يدع شكا أن التحكم ليس خطرا على مسار البناء الديمقراطي بل إنه خطر على مصداقية المغرب في مواجهة خصوم الوحدة الترابية”.
وأضاف يتيم في نفس المقال: “قوة المغرب في دفاعه عن سيادته الوطنية في مصداقية مسلسل الإصلاح السياسي والبناء الديمقراطي وفي بناء دولة الحق والقانون واحترام حقوق الإنسان وقطعه مع أساليب العهد البائد القائم على التحكم في الخريطة الانتخابية والتحكم في الأحزاب”.
عاجل.. مجلس النواب يصادق بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2019
صادق مجلس النواب في جلسة عمومية، اليوم الجمعة، بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2019…