الصورة الملتقطة لأحد باعة الدواء الشعبي بباب المسجد المحمدي بالقصر الكبير، الرجل الذي يبيع “دوا المسلمين” للمصلين كبديل عن دواء الصيدليات، لا يعرف أن الزربية التي يفرشها ويضع دواءه فوقها، وينقلها معه إلى داخل المسجد.. تحمل صورة المسيح بصليبه الظاهر..
هذه الصورة تذكر مرتادي الحافلات، ببائع مرهم مستورد من الصين لتسكين آلام الظهر، يبيعه صاحبه وهو يحذر الركاب من آلام الظهر مستعملا الآية القرآنية: “وما يهلكنا إلا الدهر” مع أن المقصود بالدهر في الآية القرآنية ” وَقالُوا مَا هِيَ إِلاَّ حَياتُنا الدُّنْيا نَموتُ وَنَحْيا وَما يُهْلِكُنا إِلاَّ الدَّهْرُ” هو الزمن الطويل.
التعليقات على المشعودون.. زربية المسيح بباب المسجد و”وما يهلكنا إلا الدهر” لتسكين آلام الظهر مغلقة
عاجل.. مجلس النواب يصادق بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2019
صادق مجلس النواب في جلسة عمومية، اليوم الجمعة، بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2019…