لأول مرة يجد عدد من الحقوقيين الذين ارتبطت أسماؤهم بالعمل داخل الجمعية لحقوق الإنسان أنفسهم خارج جهازيها التنفيذي (المكتب المركزي) والتقريري (اللجنة الإدارية).
أبرز هؤلاء: عبد الإله بنعبد السلام أحد أبرز وجوه الجمعية ونائب الرئيس فيها لثلاث ولايات، والرئيسين السابقين: عبد الحميد أمين وخديجة الرياضي.
كما “قذف” المؤتمر الأخير بأسماء أخرى خارج أجهزة الجمعية مثل يوسف الريسوني، المدير الإداري للجمعية، ونضال سلام حمداش التي كان العديدون يتوقعون أن تترأس الجمعية في هذه الفترة، والاقتصادي عبد الخالق بنزكري المكلف بالمشاريع والشراكات التي تعقدها الجمعية مع منظمات أجنبية والتي أثارت جدلا كبيرا مؤخرا. والمعتقل السياسي السابق محمد البوكيلي الذي كان أحد أبرز الركائز الحقوقية والإدارية بالجمعية، وعتيقة الضعيف، ومحمد أبو النصر، وعبد الله مسداد.
عاجل.. مجلس النواب يصادق بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2019
صادق مجلس النواب في جلسة عمومية، اليوم الجمعة، بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2019…