قال احمد الدغرني، الناشط الأمازيغي المثير للجدل، إنه التحق، رفقة مجموعة من النشطاء الأمازيغ المنتمين إلى ائتلاف “تامونت إيمازيغن” بحزب التجديد والإنصاف، لتحويله إلى حزب كبير بعدما كان حزبا صغيرا.
وأكد الدغرني أن الغاية من عملية الاندماج هاته هي “إعطاء الإشارة للعناصر المهمشة في المشهد السياسي من أجل التكتل”، مضيفا: “لقد تنازلنا عن الكثير من الأشياء من أجل الاعتراف المشترك بين كل مكونات حزب التجديد والإنصاف، في إطار مشروع الانصهار الإرادي”.
وجوابا على سؤال لموقع “الأول” حول ما إذا كان هذا الحزب قد أسس على أساس عرقي “أمازيغي” أجاب الدغرني بانفعال: “من يطرح هذا السؤال جاهل، وعليه أن يتأمل الوجوه والأسماء الموجودة داخل الحزب”، مضيفا أن “الحزب مفتوح في وجه كل المغاربة”.
عاجل.. مجلس النواب يصادق بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2019
صادق مجلس النواب في جلسة عمومية، اليوم الجمعة، بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2019…