عقب موجة الانتقادات التي طالتها بسبب عدم مزاولتها مهنتها كأستاذة للتربية الإسلامية، بسبب تقلدها منذ سنة 2002 مهام برلمانية ووزارية، حاملة حقائب وزارية عديدة، آخرها وزارة التضامن والتنمية الاجتماعية والمساوة والأسرة، ضمن التعديل الحكومي الأخير، قالت جميلة المصلي إن تعيينها في منصبها الوزاري الجديد “تكليف ومسؤولية قبل أن يكون تشريفا”.
وعبَّرت المصلي في حوار مع وكالة المغرب العربي للأنباء عن اعتزازها بالثقة الملكية التي حظيت بها، مضيفة أنها “ستعمل من خلال تكليفها بحقيبة وزارة التضامن والتنمية الاجتماعية والمساواة والأسرة على الاستجابة لتطلعات مختلف الفئات”.
المسؤولة الحكومية أشارت ضمن تصريحها إلى أنّ “الوزارة ترتبط بقضايا ذوي الاحتياجات الخاصة والمسنين وأوضاع المرأة والتنمية والسياسة الاجتماعية”، موضحة أنها وزارة مسؤولة أيضا عن تقديم إضافات في المجالات التي يتعين فيها تجسيد عدد من المشاريع، وذلك بمعية مختلف الفاعلين.
تجدد الغارات الإسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية عقب إنذارات للسكان بالإخلاء
تجددت الغارات صباح الجمعة على ضاحية بيروت الجنوبية عقب إنذارات وجهها الجيش الإسرائيلي للسك…