عاد، اليوم الأحد، سعد الدين العثماني، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، ورئيس الحكومة إلى اتهام حزب الأصالة والمعاصرة، بممارسة “البلطجة والعنف” في بعض المجالس الجماعية التي لا يوفرون فيها على أغلبية ويقودها “البيجيدي”.
وقال العثماني خلال إلقائه لكلمة في اليوم الثاني من أيام الملتقى الوطني للكتاب المجاليين الذي ينظمه “البيجيدي”، “هناك بعض الأطراف يستعملون البلطجة، وأعمال العنف.. وكاتنوض الروينة وتحتل المنصات، والضرب بالكراسي وهذا مسيء، مثل ماحدث مؤخرا في الرباط.. وراه ماغاديش يربحوا بهادشي.. لأن المواطنين كشوفوا”.
وتابع العثماني “وهناك جهات تحاول أن تسيء لأعضاء للحزب وقيادته واستهدافهم بحملات للتشهير، ويجب أن نواجه هؤلاء بالعمل والحكمة، والوطنية، والمقاومة في نفس الوقت، وإذا تقتضى الأمر نذهب إلى القضاء”.
أمام تزايد الانتقادات.. الحكومة الألمانية تفتح تحقيقا لكشف ما إذا كان بالإمكان تفادي هجوم ماغديبورغ
تعهّدت الحكومة الألمانية الأحد بفتح تحقيق لكشف ما إذا كان بإمكان أجهزة الاستخبارات منع وقو…