اهتزت صورة الجزائر بالخارج بشكل كبير،بسبب زيارة الوزير الأول الفرنسي، مانويل فالس، حينما عرض صورته مع الرئيس بوتفليقة، بما فهم منه أن المسؤول الفرنسي أراد أن يظهر للعالم أن الرئيس بوتفليقة عاجز عن أداء مهامه. وكانت خرجة فالس ذات صلة وثيقة بهزة سبقتها بأيام معدودة، تمثلت في أوراق بنما، حسب وسائل إعلام جزائرية، والتي عرت مستور وزير الصناعة و المناجم عبد السلام بوشوارب المقرب من بوتفليقة، الذي فند ما نسب إليه من اتهامات، وتواترت عن الهزتين ردود فعل متباينة، لكن التركيز انصب على صورة الرئيس، فاعتبرها جاب الله صورة نهاية مهمة بوتفليقة، وعكس ذلك، انتقدت لويزة حنون “خبث” فالس في قضية الصورة التي أثارت الكثير من الجدل. وبين الصورة وأوراق بنما، التي أوقعت الجزائر تحت مثلث ضغط عال، أرسل متعاقدو قطاع التربية، من بودواو، صورة ثالثة موجعة من ميدان الإدماج، وهي في ثلاثتها صور أساءت للبلاد في الخارج، وحركت منظمة “مراسلون بلا حدود”، واستدرجت ردود فعل عنيفة من باريس.
طقس الأحد.. جو حار مع أمطار متفرقة بهذه المناطق
تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، بالنسبة لليوم الأحد، أن تكون الأجواء حارة نسبيا فوق …